
الجيش الإسرائيلي يحشد قواته على أبواب غزة.. طبول الحرب تدق
يبدو أن العملية البرية الإسرائيلية المتوقعة في قطاع غزة على وشك أن تبدأ.
يبدو أن العملية البرية الإسرائيلية المتوقعة في قطاع غزة على وشك أن تبدأ.
أقر رونين بار رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي «الشاباك» بفشل الجهاز في تقديم تحذيرات كافية لإحباط عملية «طوفان الأقصى».
أخلت السلطات الإسرائيلية مبنى الكنيست خلال جلسة شارك بها الرئيس إسحق هرتسوغ ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بعد تفعيل صواريخ الإنذار.
أغلقت إسرائيل التي أصبحت مُصدِّراً رئيسياً للغاز في السنوات القليلة الماضية عدة مواقع رئيسية للطاقة منذ أن هاجم مسلحو حركة حماس جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ما فجر صراعاً أوسع في قطاع غزة.
في ظل حالة الترقب من اجتياح إسرائيلي لقطاع غزة، تشكل الأنفاق التي يعرفها الجيش الإسرائيلي باسم "مترو غزة"، عقبة أمام قواته.
رحلة الصراع مع البقاء لا تتوقف في قطاع غزة، فلا الشمال يلتقط أنفاسه بين غبار القصف، ولا الجنوب يقدر على استيعاب الحمولة الزائدة
على طرفي معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، تصطف شاحنات مساعدات تنتظر ساعة الصفر لدخول القطاع المحاصر، ومسافرون يترقبون شارة العبور.
إن الجبهة الشمالية لإسرائيل من الناحية العسكرية غريبة وعجيبة.
فيما بدا محاولة لتخفيف حدة تصريح للرئيس الفلسطيني محمود عباس، عدلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" كلمات أبو مازن بشأن حماس.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل