ماذا بعد الضربة المحدودة؟
أراد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يوصل رسالة، أنه يعني ما يقول به وقد وصلت الرسالة، ماذا بعد ذلك؟
أراد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يوصل رسالة، أنه يعني ما يقول به وقد وصلت الرسالة، ماذا بعد ذلك؟
رئيسة الوزراء البريطانية اتخذت قرار المشاركة في الضربة على سوريا عقب مكالمة هاتفية مع الرئيس الفرنسي ماكرون مساء الجمعة الماضي.
بوريس جونسون أكد في مقال أن الضربة الثلاثية على سوريا كان الهدف منها إضعاف القدرات الكيماوية لنظام الأسد وتخفيف المعاناة الإنسانية.
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبيرج طالب بمحاسبة المسؤولين عن الهجوم الكيماوي في دوما.
مخاوف حلفاء النظام السوري دفعتهم إلى الاستنفار، بزيارة قاسم سليماني قائد مليشيا "فيلق القدس" وانتشار القوات الروسية في دوما.
المثير أن موسكو تدافع عن استخدام نظام الأسد للغازات السامة، بالإضافة إلى أنها تمنع جميع الإجراءات الممكن اتخاذها عن طريق مجلس الأمن.
مسؤول روسي توعد بالرد ومواجهة أي "إجراءات عدوانية" ضد موسكو وحلفائها في سوريا.
البيت الأبيض قال إن الرئيس دونالد ترامب سيظل صارماً بشأن روسيا إلى أن ترى واشنطن تغييراً في سلوكها.
يعود تاريخ غاز الأعصاب إلى ثلاثينيات القرن العشرين عندما طوّر علماء عسكريون غازات سامة لاستخدامها في عمليات اغتيال وهجمات إرهابية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل