
بهاء طاهر.. صاحب "واحة الغروب" يترك بصمته (بروفايل)
"لا أفهم معنى للموت، لكن ما دام محتما فلنترك بصمة"، هكذا لخص بهاء طاهر رؤيته للموت، ليرحل تاركا بصمة في الأرض وشرخا في الوجدان.
"لا أفهم معنى للموت، لكن ما دام محتما فلنترك بصمة"، هكذا لخص بهاء طاهر رؤيته للموت، ليرحل تاركا بصمة في الأرض وشرخا في الوجدان.
توفي الروائي المصري الكبير بهاء طاهر، مساء الخميس، عن عُمر ناهز 87 عامًا.
الكاتب والمفكر والأستاذ الجامعي والناقد طه حسين الذي لن تحصر الكلمات إسهاماته، ولن يتوقف الحديث عن إبداعه.
ولد والكتاب في يده، وكان دائم السفر بين الثقافات والأفكار، وعندما أتيحت له الفرصة ليطوف العالم، لم يتأخر، وأصبح من أشهر الرحّالة.
حياة هادئة للأديب صاحب نوبل نجيب محفوظ لكنها ثرية بالمعرفة والإبداع، عاش محافظا على طقوسه متابعا لأحوال بلاده، ولا تبهره أضواء المدينة.
من اللافت للنظر أن أغنى فترات الطفولة قد يتمتع بها أفقر الأطفال وليس أغناهم.
صدرت قبل أيام رواية "ملكة الأزرار" للصحفي والكاتب المصري محمد عطية عن دار الثقافة الجديدة، وهي باكورة أعماله الأدبية.
قرأت يوما في رواية أجنبية أن "حيوات البشر تتقاطع مع بعضها، فالموت يأخذ أحدا ويترك آخر، وبين هذا وذاك تتغير أقدار الناس".
تُرفع الستار عن أحداث رواية "زقاق المدق" للكاتب المصري نجيب محفوظ على مشهد العامل في "قهوة كرشة" يركّب "مذياع جديد بنصف عمر".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل