20 عاما على هجمات سبتمبر.. أمريكا بين الإرهاب و"الأمان"
20 عاما انقضت على الهجمات التي استهدفت الولايات المتحدة الأمريكية ومعها انقضى أيضا عقدان من البحث عن "أمان" في حرب واسعة على الإرهاب.
20 عاما انقضت على الهجمات التي استهدفت الولايات المتحدة الأمريكية ومعها انقضى أيضا عقدان من البحث عن "أمان" في حرب واسعة على الإرهاب.
بالنسبة لأولئك الذين ولدوا بعد 11 سبتمبر 2001 لا شيء غير التعليم من شأنه أن يشكل خلفية لآرائهم حول أحد أكثر كوارث العصر الحديث مأساوية.
تجمدت نظراته وتقلصت عضلات وجهه وظلت حركة يديه ثابتة لثوان قبل أن يتحول الفصل الذي كان يتواجد فيه بمدرسة بساراسوتا إلى "خلية أزمة".
في لحظة فارقة حرفت مسار التاريخ يوم 11 سبتمبر قبل 20 عاما بدا أن كل شيء محتمل، فيما في ذلك الشكوك في الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش.
40 جرسا هوائيا لا يزال صداها يتردد بعد 20 عاما من الثلاثاء الأسود، اليوم الذي انتهت فيه الرحلة 93 في حقل جنوب ولاية بنسلفانيا الأمريكية.
استفاق الأمريكيون صباح الثلاثاء 11 سبتمبر 2001 على اعتداءات جوية تمت بعد اختطاف مجموعة تابعة للقاعدة عددا من الرحلات الداخلية.
عشرون عاماً تكتمل على حادث هجمات الحادي عشر من سبتمبر 2001.
أكد رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل، أن المملكة "لم تخف شيئا عن أحداث 11 سبتمبر عام 2001 بمدينة نيويورك.
في يوم ثلاثاء هادئ في يونيو/حزيران عام 2001، دخل رجلان متجرا بمركز تجاري مزدحم في فورت لي بولاية نيوجيرسي كان يؤجر صناديق بريد للأشخاص الذين يتنقلون ويحتاجون عنوانا مؤقتا لتسلم الفواتير والخطابات الشخصية. وعلى بعد أميال، كان يظهر برجا مركز التجارة العالمي
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل