ترامب يحذر أردوغان بشأن عفرين.. "منبج" خط أحمر
وفق عدة باحثين فإن واشنطن خاطرت بمستقبل الأكراد بعدم تصديها بما يلزم للتوغل التركي في مدينة عفرين، وحصرها اهتمامها بمدينة منبج.
وفق عدة باحثين فإن واشنطن خاطرت بمستقبل الأكراد بعدم تصديها بما يلزم للتوغل التركي في مدينة عفرين، وحصرها اهتمامها بمدينة منبج.
صحيفة «واشنطن بوست» نشرت تقريرا كشف عن النوايا الحقيقية لأنقرة من وراء غزو عفرين، واستعرضت المزاعم التركية الرسمية حول المنطقة
عدد من الأحزاب ووسائل الإعلام في ألمانيا يتهمون الحكومة بأنها تدعم عملية عفرين باستمرارها في مد الجيش التركي بالأسلحة المهمة.
بالطبع، لا أحد يلوم أي دولة تحافظ على أمنها القومي، فما بالك إذا كانت لديها حدود مشتركة مع بلد تتصارع فيه قوى دولية وجماعات
ترامب حض أردوغان، خلال اتصال هاتفي، على ضروة قيام تركيا بتقليص عملياتها العسكرية والحد منها بالداخل السوري.
تقدم القوات التركية من منطقة عفرين إلى مدينة منبج قد يضعها في مواجهة مباشرة مع القوات الأمريكية.
اليوم تحولت عفرين إلى مدينة طاردة للمدنيين جراء القصف التركي، ما ينذر بمأساة إنسانية محتملة.
العضو بمجلس منبج العسكري شرفان درويش قال إن المجلس أخذ التدابير اللازمة ونشر قوات على خطوط الجبهات.
وكيل وزارة داخلية إقليم كردستان اتهم الإخواني علي القرداغي أحد أبناء الإقليم بأنه فضَّل ارتباطه بأردوغان والتنظيم على مصالح الأكراد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل