خطوة بطريق التقارب.. مباحثات إيجابية لوزير الخارجية السعودي بطهران
"محادثات إيجابية" شملت قضايا مشتركة وملفات إقليمية ودولية احتلت أجندة لقاءات وزير الخارجية السعودية بطهران مع نظيره الإيراني أمير حسين عبداللهيان والرئيس إبراهيم رئيسي.
"محادثات إيجابية" شملت قضايا مشتركة وملفات إقليمية ودولية احتلت أجندة لقاءات وزير الخارجية السعودية بطهران مع نظيره الإيراني أمير حسين عبداللهيان والرئيس إبراهيم رئيسي.
على الطريق نحو عودة العلاقات بين البلدين اللذين ودعا "جفاءً" دام سبع سنوات، باتت لقاءات المسؤولين السعوديين وإيران، أشبه بالأحداث الدورية.
خطوة جديدة على طريق التقارب بين السعودية وإيران أعلنت عنها طهران اليوم الإثنين.
يبدو أن آسيا باتت مفتاح العلاقات السعودية الإيرانية.
ضربت بكين مفاجأة كبيرة عندما نجحت في تحقيق ما لم تحققه واشنطن، بالوساطة بين الرياض وطهران لإعادة العلاقات الدبلوماسية،
في خضم الحديث عن زيادة إيران لتخصيب اليورانيوم بنسبة 84٪ في سلاسل أجهزة الطرد المركزي، لم ينقطع الحديث بواشنطن عن الخطط البديلة للدبلوماسية الأمريكية، ويتحدث محللون ومسؤولون سابقون بينهم دينس روس وجون بولتون لـ"العين الإخبارية" عن "الخطة B".
تفاصيل وكواليس جديدة للمباحثات السعودية الإيرانية التي قادت إلى اتفاق البلدين على استئناف العلاقات الدبلوماسية، كشف عنها مصطفى الكاظمي رئيس الوزراء العراقي السابق.
أعلنت ممثلية إيران لدى الأمم المتحدة، الأحد، أن "استئناف العلاقات السياسية بين إيران والسعودية سيسرع من التوصل للهدنة في اليمن".
جاء الاتفاق السعودي الإيراني كثمرة لجهود وساطة قامت بها 3 دول هي العراق وسلطنة عمان بالإضافة إلى الصين التي استضافت توقيع الاتفاق.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل