
إيران تتنصل من التزاماتها قبل محادثات فيينا
استبقت إيران انطلاق المفاوضات النووية في فيينا اليوم الإثنين بالتنصل من التزاماتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
استبقت إيران انطلاق المفاوضات النووية في فيينا اليوم الإثنين بالتنصل من التزاماتها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
بعد توقف لأكثر من 5 أشهر، تستأنف، اليوم الإثنين، المفاوضات النووية لإحياء اتفاق 2015 بين إيران والقوى الدولية، وسط ترقب عالمي لنتائجها التي ستحدد نهج التعامل مع طهران.
أكدت بريطانيا وإسرائيل، الأحد، أنهما ستعملان معا لمنع تحول إيران إلى قوة نووية.
استبقت إيران استئناف مفاوضات فيينا النووية مع القوى الكبرى، غدا الإثنين، بالحديث عن فشلها.
في زيارة تتصل بمفاوضات فيينا، حول الاتفاق النووي الإيراني، يحمل وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إلى لندن وباريس "رسالة قلق".
من جديد، تعود القوى العالمية وإيران إلى فيينا، في محاولة أخيرة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015.
استبق رئيس الوزراء الإسرائيلي، الجولة السابعة من المحادثات النووية الإيرانية، بالتعبير عن قلق بلاده من رفع العقوبات عن طهران.
إيران تحتاج إلى الوقت لاستكمال مشروعها الرئيسي، وهو التمدد عبر وكلائها وصولاً إلى البحرين الأحمر والأبيض، لذلك فإن إلهاء المفاوضين أطول فترة ممكنة بلعبة تخصيب اليورانيوم هو أداتها، ويبدو أن الغرب يسايرها في لعبتها!
أكد المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون إيران روبرت مالي، أن الولايات المتحدة وشركاءها سيمارسون ضغوطا على إيران حال استغلالها محادثات فيينا كذريعة لتسريع برنامجها النووي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل