بعد أن كانت رغبة أوكرانيا وسعيها للانضمام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" سبب الحرب التي شنتها روسيا عليها في 24 فبراير/شباط الماضي، حسب أغلب المحللين، ومرور قرابة العام على تلك الحرب، من جديد تبدي كييف تمسكا بالانضمام للحلف.
يبدوا أن زيارة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون إلى أوكرانيا، لها هدف آخر بخلاف دعم كييف وهو "تقويض سلطة" ريشي سوناك، وفق تقارير غربية.
حولت روسيا عاصمتها موسكو إلى "مدينة محصنة" عبر تسليح أسطح العديد من المباني لتصبح بمثابة ثكنات عسكرية.
تحذير جديد أطلقته روسيا من عواقب دعم الغرب لأوكرانيا بالسلاح، لمواجهة عملية عسكرية تشنها موسكو عليها منذ فبراير/شباط الماضي.
فيما أوشكت الأزمة الأوكرانية على بلوغ عامها الأول دون أن تضع أوزارها بعد، ووسط غياب لأفق السلام، بدأ طرفاها رحلة البحث عن "الخيار الأخير".
أعلن الجيش الروسي، السبت، أنه نفذ عمليات هجومية في منطقة زابوريجيا في جنوب أوكرانيا، سمحت له بالسيطرة على مواقع مهمة.
حتى اللحظة دخلت مجموعة فاغنر الروسية في حرب كلامية بـ"الحروف" مع البيت الأبيض، بعد إعلان واشنطن المجموعة "منظمة إجرامية دولية".
في أحد أيام نوفمبر/تشرين الثاني عام 1952، أسقط رويس ويليامز أربع مقاتلات سوفياتية، وأصبح أسطورة لم يُسمع عنها شيء لأكثر من 50 عاما.
رغم فشل اجتماع رامشتاين في حسم إرسال الدبابات الألمانية لأوكرانيا، فإن كييف أكدت عزمها "الكفاح" متدثرة بنظام الدفاع الجوي باتريوت القادم من هولندا، وبشحنة أسلحة أمريكية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
