
عمر سليمان والإخوان.. كواليس اللقاء "الخفي"
سر جديد من خفايا تنظيم الإخوان الإرهابي يعود لأحداث يناير/كانون الثاني 2011 التي أطاحت بحكم الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، يكشف أن خيانة الجماعة لا حدود لها ويؤكد أن شعاراتها لا تمس للواقع بصلة.
سر جديد من خفايا تنظيم الإخوان الإرهابي يعود لأحداث يناير/كانون الثاني 2011 التي أطاحت بحكم الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، يكشف أن خيانة الجماعة لا حدود لها ويؤكد أن شعاراتها لا تمس للواقع بصلة.
تفاصيل جديدة، و"خطايا" تتكشف يوما بعد يوم عن "إخوان تركيا"، وعلى رأسهم محمود حسين، قائد جبهة إسطنبول.
قد يظن البعض أن المشهد العربي الحالي بكل ما فيه من بؤس شيء جديد، أو أن النتيجة الكارثية للثورات العربية كانت بفعل مؤامرات خارجية، أو أن الثورات المضادة هي التي أجهضت الربيع العربي، وحالت دون تحقيق آمال الشعوب.
على الرغم من أن الحرب الحالية في السودان اندلعت رسمياً في 15 أبريل/نيسان الماضي، فإنها بدأت بالفعل في وقت سابق.
نعود هنا مرة أخرى إلى تأمل إعلام جماعة الإخوان والملتحقين بهم من حلفاء وشركاء وأصدقاء، سواء التقليدي أو منصاتهم الإلكترونية، والموجه من خارج مصر، ضد ما يفترض أنه بلدهم، أي مصر، على مدار الأربع وعشرين ساعة يومياً.
أقنعة تسقط.. وحقائق تتكشف، عن تنظيم الإخوان الإرهابي على ألسنة قادته، الذين "يؤكدون عمالتهم ولا يخجلون من بيع أوطانهم".
غضب قبلي يتسع يوما تلو آخر ضد ذراع إخوان اليمن السياسية في مأرب، على خلفية قمع قواته الأمنية قبائل المحافظة.
صحيح أن تنظيم الإخوان نشأ في مصر قبل قرن من الزمان، لكن منذ ذلك الوقت وحتى يومنا هذا ارتمت قياداته في أحضان مخابرات غربية.
بالرصاص الحي، فض مسلحون متشددون يتبعون حزب الإصلاح، ذراع إخوان اليمن السياسية، حفلا فنيا في محافظة تعز، جنوبي البلاد، ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى بعضهم إصابته خطيرة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل