
التعدين في أعماق البحار.. تهديد صامت للحياة البحرية
كشفت دراسة نُشرت الخميس أنّ أعمال التنقيب في أعماق البحار قد تؤثر على الحياة البحرية، من أصغر الكائنات الحية إلى الحيوانات المفترسة الكبيرة مثل سمك أبو سيف وأسماك القرش.
كشفت دراسة نُشرت الخميس أنّ أعمال التنقيب في أعماق البحار قد تؤثر على الحياة البحرية، من أصغر الكائنات الحية إلى الحيوانات المفترسة الكبيرة مثل سمك أبو سيف وأسماك القرش.
تختتم قمة عالمية للمحيطات الجمعة أعمالها في مدينة نيس الفرنسية، مع خطوات كبيرة مرتقبة نحو حماية البيئة البحرية وتعهدات بمواجهة التعدين في أعماق البحار، لكنها تعرضت لانتقادات بسبب إغفالها الوقود الأحفوري عن جدول أعمالها.
سيطلب التحالف العالمي للمناخ، وهو أكبر تحالف مصرفي عالمي، من أعضائه، التصويت على التخلي عن تعهدهم بمواءمة أصولهم البالغة 54 تريليون دولار مع هدف اتفاقية باريس للحد من الاحتباس الحراري عند 1.5 درجة مئوية.
رغم الكوارث المرتبطة بالتغيرات المناخية، إلا أنّ من ينكرون التغيرات المناخية يُصرون على بعض الشائعات، بغرض عدم تحمل مسؤولية إصلاح ما تم إفساده في الأرض، أو تحمل أعباء مالية من أجل التخفيف والتكيف مع التغيرات المناخية.
على الرغم من أنه غير مسؤول عن أزمة المناخ؛ فإنّ الجيل زد (Gen Z) من أكثر الأجيال قلقًا بشأن مستقبل الأرض في ظل التغيرات المناخية.
أعلن صندوق المناخ الأخضر التابع للأمم المتحدة، أن 14 دولة جزرية في المحيط الهادئ ستحصل على 107 ملايين دولار، وذلك حتى تتمكن اقتصاداتها المعتمدة على سمك التونة من التكيف مع دفع تغير المناخ للأسماك بعيدا عن شواطئها.
تعهدت أكبر شركة منتجة للوقود النظيف للسيارات والطائرات في العالم بخفض تكاليف الإنفاق بشكل كبير، بما في ذلك تسريح 10% من القوى العاملة، بعد عام كارثي انهار فيه سعر سهمها بأكثر من 60%.
لم يكن وضع ملف الصحة على أجندة العمل المناخي من فراغ؛ فهناك ارتباط وثيق بين ارتفاع درجات الحرارة والإضرار بالصحة العامة.
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نيتها الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ، وذلك في إطار رفض الجهود الدولية لمواجهة تغير المناخ والاحترار العالمي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل