رئيس COP30 يكشف خطة لتجاوز أكبر انقسام يواجه مؤتمرات المناخ في التاريخ
قال أندريه كوريا دو لاغو، الرئيس البرازيلي المخضرم لمؤتمر COP30 للمناخ، إن التحديات بين الدول المنتجة للنفط والدول الغنية يمكن تجاوزها.
قال أندريه كوريا دو لاغو، الرئيس البرازيلي المخضرم لمؤتمر COP30 للمناخ، إن التحديات بين الدول المنتجة للنفط والدول الغنية يمكن تجاوزها.
أعلن وزير البيئة الإندونيسي، حنيف فيصل نوروفيق، خلال مؤتمر الأطراف الثلاثين لتغير المناخ (COP30) في بيليم بالبرازيل، أهداف بلاده الطموحة لخفض الانبعاثات وتعزيز الطاقة النظيفة.
تمثل قمة مؤتمر الأطراف الثلاثين منصة حاسمة لتحديد مستقبل الطاقة العالمية، في ظل التحديات المناخية المتصاعدة والحاجة الملحة إلى خفض الانبعاثات وتحقيق أهداف اتفاقية باريس.
تسلط الأضواء على مؤتمر الأطراف الثلاثين، حيث تتباين المواقف بين الصين وأوروبا والولايات المتحدة، في وقت يحذر فيه خبراء من انعكاسات غياب القيادة الأمريكية على جهود مواجهة تغير المناخ العالمي.
بدأت إدارة البرازيل لمؤتمر الأطراف الثلاثين بأسلوب غير تقليدي، مع التركيز على معالجة القضايا الأكثر صعوبة أولا، بينما تظل بعض الملفات الكبرى غير مدرجة على جدول الأعمال الرسمي.
في قلب غابات الأمازون التي تستضيف COP30، تكشف تقارير استقصائية عن نفوذ متزايد للوبيات الزراعة الصناعية داخل المفاوضات المناخية، وسط مخاوف من تأثيرها على سياسات حماية الغابات ومواجهة أزمة المناخ العالمية.
في خضم مفاوضات COP30، تعود شركات النفط لتكرار شعارات قديمة تنكر تسارع أزمة المناخ، بينما تتزايد الأدلة العلمية وتتنامى ضغوط الشارع والناشطين المطالبين بمحاسبة قطاع الوقود الأحفوري.
في لحظة حاسمة من عمر مفاوضات المناخ، يعود الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى بيليم لإحياء المسار السياسي الهادف لصياغة خارطة طريق تنهي عصر الوقود الأحفوري وتؤمّن مستقبل الغابات والتمويل العادل.
مع اقتراب إغلاق مسار التفاوض الفني في إطار قمة المناخ العالمية COP30 في البرازيل، شهدت جلسات الهيئات الفرعية الكثير من التوترات خلال كواليس الساعات الأخيرة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل