COP30.. قمة تعزيز الالتزامات المناخية
انطلق مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP30) الإثنين في مدينة بيليم البرازيلية، وسط آمال كبيرة بأن يشكّل محطة حاسمة في مسار حماية الكوكب من تداعيات التغير المناخي.
انطلق مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (COP30) الإثنين في مدينة بيليم البرازيلية، وسط آمال كبيرة بأن يشكّل محطة حاسمة في مسار حماية الكوكب من تداعيات التغير المناخي.
أعلنت كل من البرازيل والمكسيك التزامهما ببيع المركبات المتوسطة والثقيلة عديمة الانبعاثات فقط بحلول عام 2040 على أبعد تقدير، مع هدف مؤقت يتمثل في تحقيق نسبة 30% على الأقل من المبيعات الجديدة بحلول عام 2030.
مع ارتفاع درجة حرارة الكوكب، تزداد كذلك حدة السباق نحو تقنيات أنظف وأكثر ذكاء.
أظهرت تحليلات حديثة أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الصين ظلت ثابتة أو في انخفاض لمدة 18 شهرا، ما يعزز الآمال في تحقيق ذروة الانبعاثات قبل الموعد المحدد، وهو ما نال إشادة كبيرة في COP30 في البرازيل.
مع اجتياح الأعاصير جنوب شرق آسيا هذا الأسبوع، لا تزال مناطق في جامايكا والبرازيل تُزيل حطام العواصف المدمرة.
وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر"، الرائدة عالمياً في مجال الطاقة النظيفة، اتفاقية لخدمات تخزين الطاقة بالبطاريات مع شركة "جي أس سي أوزينيرجوسوتيش".
أكد أندريه كوريا دو لاغو، رئيس مؤتمر COP30 في البرازيل على ضرورة التركيز على التنفيذ والتكيف المناخي، وتسريع الالتزامات الدولية لحماية البيئة ودمج المناخ في الاقتصاد وخلق الوظائف.
أكثر من 3 عقود من التعاون الدولي في مجال المناخ لم تُحدث التحوّل الاقتصادي المطلوب لوقف أزمة الاحتباس الحراري.
قال عادل الزامل وكيل وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة في الكويت اليوم الإثنين إن الوزارة تتفاوض على مشروع كبير لتركيب بطاريات لتخزين الكهرباء بسعة تصل إلى 1.5 غيغاواط وتخزين إجمالي للطاقة يتراوح بين 4 و6 غيغاواط/ساعة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل