وسط حضور إقليمي ودولي لافت، تُعقد اليوم السبت، في جيبوتي قمة استثنائية، لرؤساء الدول الأعضاء في الهيئة الحكومية للتنمية «إيغاد»، لبحث إنهاء الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
أحداث متلاحقة، شهدتها العاصمة الصومالية مقديشو، خلال الأيام المنصرمة، بين تصاعد الهجمات الانتحارية، وضربات موجعة، منيت بها حركة الشباب الإرهابية.
رفضت محكمة في غرب أفريقيا، الخميس، دعوى طالب فيها المجلس العسكري في النيجر، بإلغاء عقوبات فرضتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) على البلاد بعد انقلاب يوليو/تموز.
في محاولة من الولايات المتحدة الأمريكية، لـ«تقويض الصراع في السودان، وإظهار التزامها بتشكيل حكومة مدنية تمهيدًا للانتقال إلى المسار الديمقراطي المتعثر»، أصدرت عقوبات على مسؤولين سابقين.
استمرارا لفك الارتباط بين دول الساحل الأفريقي والغرب، أعلنت حكومة النيجر، الإثنين، إنهاء العمل بالشراكات الأمنية والدفاعية مع الاتحاد الأوروبي.
«كمن ينفض غبار رحلة طويلة».. هكذا بدت دول الساحل الأفريقي التي تنسلخ من ربقة فرنسا، وكل ما نتج عنها من كيانات، وآخرها عقد مجموعة «جي 5» الذي انفرط لانسحاب بوركينا فاسو والنيجر، وقبلهما مالي.
تطورات متسارعة شقت طريقها إلى جبهات القتال في الصومال، مما أعاد الزخم للعمليات العسكرية ضد حركة «الشباب»، وأكدت مضي البلد الأفريقي نحو دحر الإرهاب من على أراضيه.
وسط تحذيرات من «عواقب خطرة»، أعلن رئيس غينيا بيساو، أن أعمال العنف الدامية التي وقعت في العاصمة هذا الأسبوع بين الجيش وعناصر من الحرس الوطني كانت «محاولة انقلاب».
في ظل تغير المناخ والعوامل المؤثرة عليه، التي أحدثت العديد من التغيرات البيئية والمناخية في جميع أنحاء العالم، كان لإثيوبيا، التي تعد من أكثر المناطق معاناة من تلك الظاهرة، بسبب الموقع الجغرافي الذي تقع فيه الهضبة الإثيوبية، جهود عديدة للتصدي لأضراره.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
