
مقامرة محفوفة بالمخاطر.. هل يدفع الضغط العسكري حزب الله إلى الطاولة؟
تصعيد جديد على الجبهة الشمالية، أثار المخاوف من اندلاع حرب شاملة بين حزب الله وإسرائيل، خاصة بعد أن استخدمت فيه الجماعة اللبنانية صواريخ متوسطة المدى.
تصعيد جديد على الجبهة الشمالية، أثار المخاوف من اندلاع حرب شاملة بين حزب الله وإسرائيل، خاصة بعد أن استخدمت فيه الجماعة اللبنانية صواريخ متوسطة المدى.
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، اعتراض 24 صاروخًا أطلقها حزب الله، على شمال البلاد، على 3 دفعات.
قبل شهرين، نشر حزب الله مشاهد مصورة لقاعدة رامات ديفيد الجوية في المنطقة الشمالية من إسرائيل، في إشارة إلى أنها في مرمى صواريخه، وعلى رادار أهدافه.
قادر على ضرب قلب إسرائيل، إنه صاروخ فجر 5، الذي طورته إيران، وزودت به حزب الله، حليفها في لبنان، وكذلك حركة حماس في غزة.
في هجوم وصفته وسائل إعلام عبرية بـ«الكبير»، أطلقت جماعة حزب الله اللبنانية، وابلا من الصواريخ على شمال إسرائيل، مما جعل صفارات الإنذار تدوي في مناطق عدة.
وسع حزب الله يوم الأحد، مناطق إطلاق الصواريخ على إسرائيل، فيما دوت صفارات الإنذار في شمال الدولة العبرية.
بـ«تغيير تعليمات الجبهة الداخلية»، بدأت إسرائيل الاستعداد لإمكانية توسيع حزب الله نطاق إطلاق الصواريخ، بعد إبلاغ السكان بالاستعداد لـ«أيام صعبة».
شن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، غارات جوية على مناطق على الحدود مع لبنان، بعد ما قال إنه "رصد تحركات من عناصر حزب الله".
يواجه "حزب الله" اللبناني "شبح الفراغ" في مختلف مستويات قيادته العسكرية، بما يحمله هذا السيناريو من تحديات كارثية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل