ما إن انتخب رئيسًا للمجلس الأعلى للدولة، حتى باتت مواقفه السابقة مثار مخاوف من أن تؤدي إلى صدام مع البرلمان، الذي بدأ لتوه خطوات بالتنسيق مع المجلس الذي ترأسه حديثًا، لتمرير خارطة الطريق.
على أنغام تطورات سياسية حركت المياه الراكدة في ليبيا، انطلقت جلسة البرلمان الليبي، لمناقشة قوانين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، التي أرجأتها "القوة القاهرة".
فاز محمد تكالة برئاسة المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، الأحد، بعد حصوله على 67 صوتا في جولة الإعادة مع منافسه خالد المشري.
في تطور جديد، انتخب المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، محمد تكالة، رئيسا جديدا، خلفا لخالد المشري الذي تولى المنصب لمدة 5 أعوام متتالية.
انتخب المجلس الأعلى للدولة في ليبيا اليوم الأحد محمد تكالة رئيسا له خلفا لخالد المشري.
تحذير ودعوة واتهامات، ثلاثية حملها بيان غاضب عن 60 برلمانيًا ليبيًا، من تصريحات البعثة الأممية، بشأن خريطة الطريق الجديدة، مما أثار تكهنات حول مستقبل المبعوث الأممي.
خريطة طريق للانتخابات المرتقبة يعتمدها مجلس النواب الليبي في ختام جلسة رسمية عقدها بمقره بمدينة بنغازي.
في أعقاب ضغوط قبلية أدت إلى إغلاق حقول نفطية، وتهديدات أخرى بالتصعيد حال عدم إطلاقه، تنفست ليبيا الصعداء، بالإفراج عن وزير المالية الأسبق فرج بومطاري.
بينما تحاول ليبيا تجاوز عنق الزجاجة، عبر الانخراط في مساعي إقرار خارطة الطريق، مُني البلد الأفريقي بانتكاسة، قد تعيده إلى المربع صفر.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
