المكي يعود لسباق الرئاسة.. نار على خلافات إخوان تونس
قرار قضائي يعيد قياديا إخوانيا تونسيا للسباق الرئاسي في خطوة تهدد بإحياء خلافات لطالما استعرت في الكواليس.
قرار قضائي يعيد قياديا إخوانيا تونسيا للسباق الرئاسي في خطوة تهدد بإحياء خلافات لطالما استعرت في الكواليس.
قبل قرابة شهر ونصف من الانتخابات الرئاسية في تونس، أجرى الرئيس قيس تعديلا وزاريا شمل 19 وزارة، بينها وزارات الدفاع والخارجية والصحة والاقتصاد.
برفض ترشح عبداللطيف المكي، انحشر إخوان تونس في زاوية ضيقة بين 3 مرشحين لا يتقاطعون معهم لا أيديولوجيا ولا حتى بهوى سياسي.
يتطلع لـ«قلب الصفحة» في حال منحه التونسيون أصواتهم ومفاتيح قصر الرئاسة، ويدخل السباق ببرنامج انتخابي تتقدمه قضايا التنمية.
مرشح «متحرر من الحسابات الضيقة ومن قيود اللوبيات»، هكذا يقدم نفسه وهو المناهض الشرس للإخوان، والقومي الذي يتوق لكرسي قرطاج في تونس.
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد أنه لا تسامح مع من يعمل على تأجيج الأوضاع خلال الفترة الحالية التي تعيشها البلاد، في إشارة لتنظيم الإخوان.
أعلنت هيئة الانتخابات التونسية اليوم السبت قبول أوراق 3 مرشحين للتنافس في الاستحقاق الرئاسي المقرر إجراؤه في أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
لم يستغرق الأمر سوى أقل من أسبوعين لتسمية كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة بعد قرار بايدن التنحي.
قبل أقل من أسبوع، لم يكن أغلب الناخبين الشباب يعرفون من هو حاكم ولاية مينيسوتا تيم والز الذي اختارته كامالا هاريس نائبا لها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل