باحث تونسي لصحيفة إيطالية: زيارة البابا فرنسيس للإمارات "عناق للعرب"
باحث تونسي يقول إن زيارة البابا فرنسيس للإمارات تؤكد أن الحوار الإسلامي المسيحي ليس خيارا هامشيا، بل رؤية استراتيجية مليئة بالإنسانية
باحث تونسي يقول إن زيارة البابا فرنسيس للإمارات تؤكد أن الحوار الإسلامي المسيحي ليس خيارا هامشيا، بل رؤية استراتيجية مليئة بالإنسانية
باحثون وأكاديميون يؤكدون أن زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية تعزز مكانة الإمارات كعاصمة عالمية للتسامح.
قبل 500 سنة، كان هذا الصرح الكاثوليكي الأكبر في العالم يضاء بالشموع، وبعد سنتين من العمل بات مزودا بنحو 100 ألف صمام "ليد"
البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية يحل ضيفاً على أرض الإمارات في الثالث من فبراير/شباط، حيث يقوم بزيارة تاريخية إلى أبوظبي.
زيارة قداسة البابا فرنسيس تعد الأولى من نوعها لمنطقة الخليج وتعتبر حدثا مهما خاصة في إطار احتفالات الإمارات بعام التسامح
فاروق يقول: "إن الاحتفاء بهذه الزيارة بالأوساط الإيطالية يرجع إلى كونها الأولى من نوعها للخليج العربي، وأنها للإمارات على وجه الخصوص".
الزيارة تجسد الدور الرائد الذي تؤديه دولة الإمارات العربية المتحدة عاصمةً عالميةً للتسامح والأخوة الإنسانية
البدلة تحمل الاسم الحقيقي لبابا الفاتيكان وهو "خورخي بيرجوجليو" وعلم الأرجنتين مسقط رأسه.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل