
3 محاور تجعل وثيقة "الأخوة الإنسانية" استثنائية
"العين الإخبارية" ترصد بالإنفوجراف 3 محاور تجعل وثيقة "الأخوة الإنسانية" استثنائية.
"العين الإخبارية" ترصد بالإنفوجراف 3 محاور تجعل وثيقة "الأخوة الإنسانية" استثنائية.
وثيقة " الأخوة الإنسانية" احتلت الصفحات الرئيسية لأهم وسائل الإعلام العالمية والعربية التي ثمنت جهود الإمارات لتحقيق تقارب الشعوب.
وثيقة "الأخوة الإنسانية" تضمنت عددا من الثوابت والقيم، منها قيم السلام وثقافة التسامح وحماية دور العبادة وحرية الاعتقاد
قيادات دينية فلسطينية طالبت بضرورة اعتماد وثيقة الأخوة الإنسانية وثيقة عالمية للتسامح مثل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وثيقة الأخوة الإنسانية تعد بمثابة اللبنة الأهم في طريق وقف العنف، حيث جاءت بعد أول وأهم حوار إنساني في تاريخ البشرية.
قيادات لبنانية رسمية وثقافية اعتبرت توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية في الإمارات خطوة حضارية تشرق على العالمين الإسلامي والمسيحي.
في لفتة إنسانية من البابا فرنسيس، قام بتكريم الصحفية فالانتينا ألازراكي مراسلة شبكة التلفزيون المكسيكي في الفاتيكان وإيطاليا.
ولدت وثيقة "الأخوة الإنسانية" من أجل السلام العالمي والعيش المشترك في مواجهة أفكار التطرف والطائفية التي نشرتها جماعات الإرهاب.
لم توصف دولة الإمارات العربية المتحدة، بأرض التسامح عبثا، ولكن نتيجة لعوامل ومقومات جعلت الإمارات منارة للتسامح الديني والعرقي خلال العقود الماضية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل