المشروع يُعد الأول من نوعه تحت إدارة بحرينيات.
تأكيدا لنمو الريادة الاقتصادية بين الشباب والشابات في مملكة البحرين، نجحت 4 فتيات بحرينيات في تأسيس أول مقهى بحريني متنقل جلبنه من السويد خصيصا إلى البحرين بعد بحث مطول عن فكرة جديدة وفريدة من نوعها وتحويل عشقهن لشرب القهوة إلى مشروع شبابي يواكب التطور التكنولوجي وعصر السرعة.
المقهى له ميزة فريدة من نوعه؛ حيث إنه مقهى متنقل يعمل بالدراجة ويقدم قهوة عضوية الصنع ذات جودة عالية، استطاع هذا المقهى المتنقل أن يلفت الأنظار إليه خاصة من جيل الشباب.
حيث شهد إقبالا كبيرا كونه فكرة حديثة في المجتمع البحرين إضافة إلى أن صاحبات المشروع بحرينيات، كما أسهمت وسائل التواصل الاجتماعي التي تُعد الوسيلة الأقوى في مملكة البحرين للترويج إلى زيادة الإقبال على الشراء من المقهى المتنقل.