أثار طرد السباحة الحسناء، لوانا ألونسو من قرية الرياضيين في باريس الدهشة والعديد من علامات الاستفهام.
وبعد ساعات قصيرة من انتشار الخبر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تبين أن مسؤولي اللجنة الأولمبية في باراغواي، اتخذوا هذا القرار بسبب جمالها اللافت للنظر، وسلوكها الذي اعتبروه مشتتا لزملائها.
ووفقا لموقع "ديلي ميل"، تعرضت السباحة الحسناء لانتقادات كبيرة بسبب ملابسها المثيرة، وطُلِب منها المغادرة لأنها خلقت جوا غير لائق بسلوكها.
وقالت ألونسو في بيان أعلنت فيه عن اعتزالها اللعبة إنها تعلمت من السباحة "المثابرة والانضباط" لأن سلوكها العام لا يتناسب مع فتاة رياضية، إذ تعشق الخروج والسهر.