طريقة عمل خبز الشعير للرجيم.. كنز من الفوائد

طريقة عمل خبز الشعير للرجيم والتخسيس وإنقاص الوزن والتخلص من الدهون الزائدة بالجسم.. تعرفوا عليها بالتفصيل وعلى أبرز فوائد خبز الشعير

يعتبر خبز الشعير من أهم أنواع الخبز المفيدة، حيث يحتوي على العناصر الغذائية التي تساعد في حرق الدهون بالجسم وفوائده المختلفة، لنتعرف فيما يلي على طريقة عمل خبز الشعير للرجيم والتخسيس وإنقاص الوزن.

طريقة عمل خبز الشعير للرجيم والتخسيس

المقادير:

• 270 جراما من دقيق الشعير.
• 250 جراما من دقيق القمح الكامل.
• 250 جراما من الدقيق الأبيض.
• 11 جراما من الخميرة الفورية.
• نصف ملعقة صغيرة من السكر.
• زيت زيتون.
• 350 جراما من الماء الدافئ.
• ملح.

الطريقة

• يتم خلط أنواع الدقيق مع بعضها البعض جيدًا حتى تمتزج.
• نضعها في وعاء كبير الحجم، ويضاف إليها زيت الزيتون والماء والخميرة والملح.
• يتم عجن المكونات مع بعضها حتى نحصل على عجينة طرية ومتماسكة.
• يتم ترك العجين مغطى لمدة ساعة حتى تتخمر جيداً.
• يتم تشكيل العجينة إلى أقراص خبز وخبزها في الفرن لمدة لا تقل عن نصف ساعة حتى ينضج.

طريقة عمل خبز الشعير بدون دقيق أبيض

المقادير

• 2 كوب من دقيق الشعير.
• 2 ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.
• ملعقة صغيرة ملح.
• كوب إلا ربع من الماء.
• 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون.
• ملعقة كبيرة من بذور الكتان.
• ملعقة كبيرة من بذور عباد الشمس.

الطريقة

• يتم خلط دقيق الشعير مع البيكنج بودر والملح.
• يضاف إليه بذور الكتان وبذور عباد الشمس وتقلب المكونات جيداً معاً.
• نضيف الماء والزيت ويتم عجن العجينة، وتركها لمدة لا تقل عن ثلث ساعة.
• يتم تشكيل العجين وفردها في صينية مدهونة بالزيت.
• توضع بالفرن حتى تمام النضج وبالهنا والشفا.

فوائد خبز الشعير:

• خبز الشعير يساعد على إمداد الجسم بالطاقة اللازمة.
• يحتوي على البروتين الذي يساعد في تقوية العضلات.
• يحفز الجهاز الهضمي على التخلص من الفضلات.
• يساعد على علاج الإسهال والتخلص من التهابات المعدة.
• يساهم في تقوية الأعصاب.
• خبز الشعير يساعد على تنشيط الكبد والتخلص من الالتهابات التي من الممكن أن تصيبه.
• يساهم في رفع نسبة ضغط الدم المنخفض.
• خبز الشعير يزيد من إدرار البول والتخلص من حصوات الكلى.
• يحتوى على المواد المضادة للأكسدة التي تساعد على الحماية من الإصابة بالتجاعيد.
• يساعد خبز الشعير في تحسين الحالة المزاجية وتخفيف الضغوط النفسية.