بفضل حجم سوقها الهائل، وتسارع تبني التكنولوجيا، والدعم الحكومي القوي، أصبحت الصين ساحة رئيسية لاختبار وتطوير روبوتات الذكاء الاصطناعي.
وباتت هذه الروبوتات تُوظف في المستشفيات كجراحين ومساعدين للأطباء، وفي المصانع كوحدات آلية تتعلم ذاتيًا وتعمل على مدار الساعة، متواصلة فيما بينها لتحسين كفاءة الإنتاج.
ولم يعد دورها مقتصرًا على البيئات الصناعية، بل أصبحت تُستخدم أيضًا كرفاق ذكية في رحلات المشي الطويلة. والسؤال المطروح الآن: متى سيبدأ العالم بالاستفادة من هذه الابتكارات الصينية؟