مجموعة السبع تؤيد "الضربة في سوريا" وتدعم الحل الدبلوماسي
مجموعة السبع أعربت عن تأييدها للجهود "المتناسبة" التي تبذلها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا لمنع استخدام الأسلحة الكيماوية.
أعربت مجموعة السبع الصناعية عن تأييدها للجهود "المتناسبة" التي تبذلها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا في سوريا لمنع استخدام الأسلحة الكيماوية في المستقبل.
وكانت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا قد شنت ضربات غير مسبوقة ضد أهداف عسكرية للنظام السوري، في الساعات الأولى من صباح السبت الماضي، ردا على الهجوم الكيماوي الذي استهدف المدنيين في دوما يوم 7 أبريل/نيسان الجاري.
- كيماوي سوريا.. يقتل أحلام الأطفال وثبات الكبار
- حملة ساخرة من الحرس الثوري بعد ضربة سوريا: مليشيات بلاستيك
وقال زعماء مجموعة السبع في بيان صدر بألمانيا: "ما زلنا ندعم التوصل إلى حل دبلوماسي للصراع في سوريا".
وشجب زعماء مجموعة الدول السبع الهجوم الكيماوي الذي استهدف المدنيين في مدينة دوما السورية.
كما نقلت وكالة رويترز قول زعماء الدول السبع الصناعية: "نؤيد تماما جهود الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا للحد من قدرة النظام السوري على استخدام الأسلحة الكيماوية وللحيلولة دون استخدامها في المستقبل".