تسابق الأحرف لتكتب وصفاً لسموه فتعجز عن وصفه بالأحرف والكلمات، فاخترت أن أرصع تلك الكلمات بالذهب والألماس فخفت لمعانها وبريقها لأن اسم محمد بن زايد هو بريق يكسي تلك الكلمات والأحرف لمعاناً وبريقاً.
تسابق الأحرف لتكتب وصفاً لسموه فتعجز عن وصفه بالاحرف والكلمات، فاخترت ان ارصع تلك الكلمات بالذهب والالماس فخفت لمعانها وبريقها لان اسم محمد بن زايد هو بريق يكسي تلك الكلمات والاحرف لمعاناً وبريقاً .
شخصيه سموه تلفت انظار العالم له لما لها من قوة وتفرد فضلاً عن حب الشعب الإماراتي والعربي لسموه، فنراه كمجتمع إماراتي اباً وأخاً للجميع يقبل جبين هذا الطفل ويمسح دموع تلك الطفله ويواسي بحضنه جراح ذاك الرجل ويداوي بعطاءه يد تلك السيدة، تجده حاضراً لدعم شباب وشابات هذا الوطن في تحقيق مرادهم ورسم طريق نجاحهم وحثهم على الاستمرار لانه يرى انهم ثمرة هذا الوطن وسر تقدمه وقوته.
سياسته امتازت بالحكمه فكيف لا وهو نجل حكيم العرب الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "رحمه الله" فقد جعل من الإمارات قوة سياسية لها ثقلها الإقليمي والدولي ويتسابق العالم في توطيد علاقة دولهم مع الإمارات لما يرونه من مستقبل زاهر ومبهر وتطور ملحوظ يسابق الزمن بإنجازاتها وتطورها.
نعم إنه محمد بن زايد يا سادة القائد الوفي المخلص الذي يعمل من أجل وطنه لتحقيق أمنه ورخائه واستقراره فقد جعل من الإمارات قوة عسكرية لا يستهان بها وساهم بشكل قوي وكبير في نشأة الجيش الإماراتي وسعى إلى تطويره بأحدث الأساليب الحربية والتقنيات المتطورة حتى وصل إلى هذه المرحلة المذهلة التي نراها الآن التي أبهرت العالم بقوة حزمها وعزمها والوقوف مع أشقائها ومساندتهم .
إنه محمد بن زايد يا سادة، القائد الوفي المخلص الذي يعمل من أجل وطنه لتحقيق أمنه ورخائه واستقراره
إنه محمد بن زايد يا سادة فإنسانيته جعلت القلوب والأفئدة تلتحم جراحها وتداوي همومها وترسم السعادة في وجوهها، فقد كان يعطف على البعيد قبل القريب فيوجه قوافل السعادة لرسم السعادة لهم ولا ننسى وقوفه مع أسر الشهداء وذويهم جعل من وقوفه بجانبهم بأجمل اللحظات الإنسانية الرائعة التي سطرتها ذاكرة أسر الشهداء في نفوسهم فقد جعل نفسه ابناً لآبائهم وأباً لأبنائهم وأخاً لإخوانهم وأخواتهم وزوجاتهم.
إنه محمد بن زايد يا سادة أراد من وطنه وطناً آمناً للجميع فقد أدرك خطورة من يحاول العبث به فحزم قوته وشجاعته مع أبناء وطنه للتصدي للجماعات المتطرفة، التي كانت تخطط وتدبر بغطاء تدعي أنه إصلاحي لإحداث الفوضى في صفوف أبناء الإمارات وإحداث شرخ بين المواطن والقادة، فكانت كلمته "البيت متوحد" صاعقة تردد صداها بين الجميع تغنت في قلوب الشعب والقادة وأزعجت أذان الأعداء وخونة الوطن.
إنه محمد بن زايد يا سادة يمشي بكل ثقه بين الجميع سواء كان المواطن أو الوافد وبدون حرس أو مراقبين، يسعد من يلتقي به فيبادر ياخذ صورة تذكارية معهم ولا يتردد في تحقيق رغبة من يلتقي به صادقاً بمشاعرة المحبه اتجاه الآخرين قلبه يفيض إيماناً وشكوراً لربه دائماً لا ييأس من رحمة ربه.
إنه محمد بن زايد يا سادة عضيد رئيس الدولة الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان الذي يقف بجانبه وذراعه اليمين وأخ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة الذي يرى من سموه ملهماً للإبداع وسر قوة الوطن وسنداً له وأخاً لأعضاء حكام دولة الإمارات في تحقيق اللحمة الوطنية والتماسك بين أفراد المجتمع مع القيادة.
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة