بعد غياب 4 سنوات، عادت بكتيريا المفطورة الرئوية للظهور في آسيا وأوروبا، ما دفع الجهات الصحية والعلماء للمناشدة بتوخي الحذر.
وتتمثل أعراض بكتيريا المفطورة الرئوية، التي أكثر ما تصيب الأطفال، في السعال والحمى وصعوبة التنفس.
وكانت آخر موجة وبائية في أواخر عام 2019، لتعود البكتيريا وتتفشى هذا الخريف، حتى إن الهيئة الصحية الفرنسية وهيئة SSI الصحية الدنماركية قالتا إن عدد حالات الإصابة يشير إلى بلوغ مستوى وبائي.
تفشي هذه البكتيريا برأي العلماء، هو ناتج عن تداعيات التوقف عن تطبيق إجراءات الحماية والتباعد والحجر والإغلاق، لكن منظمة الصحة العالمية أكدت أن بكتيريا المفطورة الرئوية تُعالج بسهولة بالمضادات الحيوية.