الاقتصاد القطري هو من يدفع فاتورة فشل نظام الحمدين، إثر قرار المقاطعة العربية للدوحة، ولكن الأكثر تأثرا مستثمرو البورصة القطرية.
الاقتصاد القطري هو من يدفع فاتورة فشل نظام الحمدين، في اتخاذ إجراءات تدعم القطاعات المختلفة، إثر قرار المقاطعة العربية للدوحة في يونيو/ حزيران الماضي.
ولكن الأكثر تأثرا هم مستثمرو البورصة القطرية، والتي تواصل النزيف على مدار الأشهر التسعة الماضية، حيث فقد المؤشر العام لسوق قطر المالي 1209.52 نقطة خلال 9 أشهر من المقاطعة العربية لقطر.
البورصة القطرية واصلت النزيف وفقد رأسمالها السوقي 36 مليار ريال قطري على مدار الأشهر التسعة الماضية .