لم تكتفِ دولة الإمارات العربية المتحدة، باستضافة آلاف العائلات الأفغانية، وتوفير ما يتطلبونه من رعاية، ومقومات الحياة الكريمة.
فهنا نسوة وأطفال وكبار سن، يفتقرون إلى أبسط الاحتياجات الأساسية والضرورية، وهنا من اعتاد على إغاثة الملهوفين بمعزل عن الجغرافيا والدين والسياسة.
طائرة إماراتية هي الأولى منذ الانسحاب الأمريكي، حطت في أفغانستان وقد تعبأت بمساعدات طبية وغذائية عاجلة.
الإمارات بأفغانستان.. جسور إنسانية ومبادرات استثنائية متواصلة
بتقدير كهذا تلقى الأفغانيون المساعدات الإماراتية التي جاءت بوقت هو الأقسى معيشيا وسياسيا.
ومع الشكر البالغ لدور الإمارات الإنساني تمنى الأفغانيون على باقي الدول أن تسير على نهج أبوظبي، الحاضر على الدوام، في الملمات والتقلبات السياسية.
الإمارات ترسل طائرة مساعدات رابعة إلى كابول
نهج إماراتي أرسى دعائمه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، يغيث الملهوفين في العالم، ويمد يد العون والخير لكل محتاج، بمحبة وفرح كبيرين.