كمال الذيب
كاتب من البحرين
الإنتاج بديلاً عن ثقافة الشكوى والاحتجاج!
إن انتهاء مرحلة الرفاه، ومغادرة مرحلة دولة الرعاية، سوف تخلقان نوعًا من التأزم في المستقبل،
ما بعد داعش.. تناسل موجات التوحش والفوضى
يشهد العالم منذ سقوط العراق وحتى اندلاع موجة الربيع العربي، وما تبعها من تفكك عدد من الدول العربية المهمة وانتشار الفوضى (الخلاقة)
إيران في ورطتها السورية الحفر في مجرى العقيدة الطائفية!
مما يدعو الاستغراب والدهشة أن طهران المنغمسة كليًا برجالها وعتادها وإعلامها ودبلوماسيتها وخطبائها السياسيين والدينيين
معركة الثقافة مواجهة التعصب والتطرف والحرفية
أكاد أجزم هنا ان العديد من كوارثنا - بما في ذلك انتشار الإرهاب والتطرف والأصولية والحرفية - ناجمة عن غياب الثقافة
خط الدفاع الأول
نحو مليونين وستمائة ألف طفل سوري تغيبوا هذا العام عن المدرسة إلى جانب ثلاثة ملايين وستمائة ألف محرمون من التعليم في المخيمات.
