د. طارق فهمي
كاتب مصري
كاتب مصري
تشير تطورات الحرب الروسية الأوكرانية إلى مسار جديد قد يكون عنوانه الرئيس استمرار العمل العسكري وانفتاح المشهد على سيناريوهات متعددة.
تتجه سياسة تركيا نحو مزيد من الواقعية السياسية في تعاملاتها الإقليمية، خاصة تجاه مصر وسوريا ودول الخليج العربي.
لن تتوقف مواجهات الكونغرس عند تعيين رئيسه، ستيفين مكارثي، أو التلويح بأنه سيكون رئيسا انتقاليا بناء على توافقات داخل الحزب الجمهوري، واشتراط عزله حال أي صدام محتمل، وهو المتوقع.
لا تزال فرص التوافق بين روسيا وأوكرانيا غائبة، مع توقع استمرار صدام الطرفين وسط تطورات في المديين القصير والمتوسط، وتمسك كل طرف بإدارة المشهد من جانبه.
تؤكد المؤشرات الراهنة والمحتملة لأزمات الإقليم استمرارها، حيث لا توجد محركات حقيقية لتغيير المشاهد، فما يجري مرتبط بإدارة غير منضبطة لأغلب الأزمات.
تحاول الإدارة الأمريكية إقناع رئيس الوزراء الإسرائيلي المكلف، بنيامين نتنياهو، بالتفاهم مع قوى اليمين المتطرف حتى تشكيل الحكومة رسميا.
تتحرك الإدارة الأمريكية في اتجاهات جيواستراتيجية متعددة عدة ليس فقط تجاه القارة الأفريقية،
تدخل العلاقات بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، والكونغرس الجديد، والذي سيتولى مهامه رسميا في بدايات 2023
ليست الإشكالية في بدء مفاوضات معلنة، أو سرية بين أوكرانيا وروسيا في ظل خطاب إعلامي مفتوح بين الجانبين،