حسين الشيخ
كاتب
كاتب
المراقب للظروف غير المستقرة في البلدان العربية يدرك حجم الأخطار التي تتعرض لها الأمة من محيطها إلى خليجها.
في ظل الظروف الراهنة التي تحكم العالم، ولا سيّما الصراع في الشرق الأوسط، بدأت تطفو على سطح العلاقات السياسية إعادة حسابات وترتيب أوراق في جميع دول العالم.
كل القمم والمؤتمرات التي تُعقد وتُنظم للنقاش والتشاور حول القضية السورية إما أن تخلو من العنصر السوري أو أن يكون الحضور شكليا
الوجود الأمريكي على الأرض السورية بغطاء التحالف الدولي الذي أنشأته إدارة الرئيس باراك أوباما في سبتمبر 2014، بات بحاجة لأوراق جديدة.
بدأت الحكومة السورية حربا من نوع آخر وهي حرب المعابر وشرعنة ذاتها سياسيا مع دول الجوار أولا والعالم ثانيا
لن يكون من السهل على عناصر "الجولاني" الرضوخ خاصة بعد معرفتهم بأنّ مصيرهم بات على المحك
لن يمرّ مشهد اللقاء بين وزير الخارجية البحريني ونظيره السوري في نيويورك على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة مرور الكرام.
لاشكّ أنّ أوجه الخلاف والاختلاف بين الإدراتين الأمريكية والروسية حول شكل الحل في سوريا كثيرة، ولكن ثمة ثلاث نقاط تفاهم تجمعهما.
في ذكرى الاحتفال بيوم تأسيس المملكة العربية السعودية الثامن والثمانين، مظاهر كبيرة لا بد من التوقف عندها.