حسين الشيخ
كاتب
كاتب
تقلبات المنطقة العربية والدولية، أشرعت الباب أمام الصين للبحث عن نافذة لها على الشرق، ومَنْ غير الإمارات يحقق لها ذلك؟
على ما يبدو انتهى ملف الجنوب السوري بما لا يتناسب وطموح المعارضة المعتدلة التي كانت تسيطر على هذه المنطقة.
في الواقع الحراك في إيران مختلف عن غيره بثلاث نقاط وتكمن فيها عناصر القوة التي لا يمكن فرملتها وتجاوز شدة دفعها.
لايمكن للأطراف السورية التحرر من الضغوط الخارجية موالاة ومعارضة، فكلا الطرفين سيقدم ما هو أكبر وأثقل للخارج
لم يكن عبثياً تجميع جميع عناصر المعارضة في مدينة إدلب السورية شمال البلاد سواء المعتدل منها أو المتطرف، فالخطوة كانت مدروسة بعناية
ثمة سؤال مطروح عن طبيعة الدافع وراء قبول تحالف "سائرون" هذه الخطوة غير المتوقعة والمفاجئة للطبقتين السياسية والشعبية كذلك.
الكثير من الشباب العربي ابتلعتهم بحار المحيطات وغادروا الحياة بسبب تهميشهم وعدم احترام آدميتهم على عكس ما تقوم به قيادة الإمارات.
كثر في الآونة الأخيرة حديث الروس عن ضرورة رحيل القوات الأجنبية من سوريا والجبهة الجنوبية على وجه التحديد
الداخل التركي عبّر من خلال المعارضة أنّه لن يسمح للرئيس الحالي رجب أردوغان وفريقه الاقتصادي المضي بالبلاد إلى الهاوية