عبدالحميد توفيق
كاتب رأي
كاتب رأي
على عكس ما تعمل من أجله إيران وتسعى لتحقيقه، تكمن مصلحة روسيا في إنهاء الصراع السوري بأسرع وقت بما يضمن مصالحها
المعادلة الناشئة على أرض الرافدين تميل لمصلحة هدير العراقيين الثائرين ضد هيمنة إيران عبر أدوات عراقية محلية
ليست المرة الأولى التي تظهر إيران فيها أقل كثيرا مما تدعيه من حيث القوة والتأثير الفعلي
منذ سقوط نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين عام 2003 وحتى اليوم شهدت عدة محافظات ومدن عراقية وعلى فترات متباعدة مظاهرات مناوئة للسلطة
تركيا–أردوغان دولة محتلة لجزء من الأراضي السورية، مغامراتها تنذر باحتمال انزلاقها إلى صراع خارج حدودها مع الأكراد داخل مناطق شرق الفرات
لم يعد المسعى الإيراني في الاستيلاء على مناطق وبلدات غرب الفرات خافيا، إذ انتقلت سياسة طهران التوسعية في سوريا إلى مرحلة متقدمة
محاولات أردوغان للاستثمار دفعة واحدة في علاقاته مع واشنطن وموسكو وطهران في الملف السوري لم تعد مجدية.
السلطات السورية باتت تمسك بأوراق المواجهة مع تركيا بشكل أكثر إحكاما، نتيجة عوامل مستجدة عديدة، أبرزها ورقة إدلب