علي الصراف
كاتب وصحافي وناشر
المسعورون في محنتهم
لعب دور إقليمي، تخريبيا كان أم غير ذلك، يتطلب رافعة اقتصادية متينة، وقدرة على توظيف الموارد بحيث يمكن حماية ذلك الدور.
في مديح الظلم والظالم
التغيير سنة من سنن الحياة، ومن يعجز عن قراءة التحولات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية، فكأنه أعمى.
ضباع أردوغان
لا يعرف المرء على ماذا يرقص الضباع. ولكنهم يرقصون أحيانا حول جثة أحدهم الآخر أيضا.
وقاحة أردوغانية
العثمانية الجديدة التي يحاول أردوغان تسويقها، إنما تدفع المنطقة إلى استعادة أسوأ المآسي التاريخية.
كورونا.. أو عندما يعود العالم إلى "طبيعته"
ما من شيء أكثر شيوعا من حالة الهلع التي تصيب مليارات البشر من هذا الوباء، وللهلع مبرراته، ولا ضرورة للمناكفة فيه، فالوباء سريع الانتشار
جرائم أردوغان التي لا تحصى
سلطة أردوغان تمثل نموذجا لعهد مظلم. وعلى الرغم من كل تاريخها المضطرب وتجاربها المتعثرة، فإنها تكاد لم تعرف عهدا أسوأ منه
ذوو العمامة في العراق.. بالله ماذا يفعلون؟
لا شيء يخفى من الفساد في العراق. وهو عميم إلى درجة أنه لم يترك حيزا للنفوذ والتأثير إلا طغى عليه.. الفساد هو الدولة
قبل أن تُرفع السواتر
بعض النيات الطيبة تقول: "أن يموت الناس بكورونا، خير لهم من أن يموتوا من الجوع".
بؤرة وباء وقهر وفشل
العديد من المدن الإيرانية باتت مغلقة من الناحية العملية. والضحايا يتساقطون بالآلاف كل يوم. والنظام الصحي منهار كليا
