ضياء رشوان
منذ أسابيع عديدة ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو وأركان حكومته ومجلس حربها لا يتوقفون عن التهديد، والتأكيد على أن الاجتياح البري لمنطقة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، قادم لا محالة.
نجح تحالف اليمين الإسرائيلي المتطرف الحاكم، خاصة جناحه الأكثر تشدداً وصهيونية، فيما لم يستطع أشد أعداء «دولة إسرائيل» القيام به طوال أعوامها التي تعدت الخمسة والسبعين.
لكل لغة من لغات العالم معانيها المركبة وتراكيبها المتميزة عن غيرها من اللغات الأخرى، وهنا تظهر روعة وعظمة لغتنا العربية العريقة الغنية.
في يوم الجمعة 21 فبراير/شباط عام 1958، جرى في مصر وسوريا في وقت واحد استفتاءان شعبيان على قيام وحدة اندماجية بينهما.
النظر للمستقبل وتوقع مجرياته وأحداثه، مهمة شديدة الصعوبة وتحتاج إلى قدر كبير من الدراسة للماضي والحاضر والتأني في استخلاص المؤشرات منهما، بما يفضي إلى توقعات أكثر دقة وواقعية لما يمكن أن يجري في المستقبل.
لم تمض ساعات قليلة على إعلان حكومة نتنياهو اليمينية عن اتهامها لنحو 12 موظفاً من العاملين بالأونروا في غزة، بالاشتراك في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول على إسرائيل، حتى بادرت أمريكا و15 دولة غربية، بإيقاف تمويلاتها للمنظمة، بحجة مساهمة الموظفين في أعمال إرهابي
بدأ العام الجديد وتغيرت في الأعوام الثلاثة السابقة في المشهد الإقليمي والعالمي ثوابت كثيرة كانت مستقرة لوقت طويل.
في المقالات الـ3 السابقة، كنا قد واصلنا استعراضنا لحال إعلام جماعة الإخوان الذي يبث وينشر من خارج مصر بوسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
في المقالين السابقين، كنا قد واصلنا استعراضنا لحال إعلام جماعة الإخوان الذي يبث وينشر من خارج مصر بوسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.