ضياء رشوان
لم تمض ساعات قليلة على إعلان حكومة نتنياهو اليمينية عن اتهامها لنحو 12 موظفاً من العاملين بالأونروا في غزة، بالاشتراك في هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول على إسرائيل، حتى بادرت أمريكا و15 دولة غربية، بإيقاف تمويلاتها للمنظمة، بحجة مساهمة الموظفين في أعمال إرهابي
بدأ العام الجديد وتغيرت في الأعوام الثلاثة السابقة في المشهد الإقليمي والعالمي ثوابت كثيرة كانت مستقرة لوقت طويل.
في المقالات الـ3 السابقة، كنا قد واصلنا استعراضنا لحال إعلام جماعة الإخوان الذي يبث وينشر من خارج مصر بوسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
في المقالين السابقين، كنا قد واصلنا استعراضنا لحال إعلام جماعة الإخوان الذي يبث وينشر من خارج مصر بوسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
في المقال السابق، كنا قد واصلنا استعراضنا لحال إعلام جماعة الإخوان الذي يبث وينشر من خارج مصر بوسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي.
انتهى – ولله الحمد – عام 2023 بكل ما حمله من أحداث جسام في بلادنا ومنطقتنا والعالم كله، ويبدأ العام الجديد في انتظار تطور وحسم هذه الأحداث في شهوره وأيامه.
أثناء تصاعد عمليات الإرهاب الدموية التي اجتاحت مناطق عديدة من العالم، وخصوصاً الإسلامي، وبشكل أخص في مصر لعدة سنوات، بعد سقوط حكم الإخوان بثورة شعبها عليه في 30 يونيو/حزيران 2013.
السؤال الذي يطرح نفسه اليوم فيما يخص مواقف دول العالم الغربي إزاء ما يجري من عدوان إسرائيلي دموي على غزة وما يمر به أهلها من أوضاع كارثية غير مسبوقة، هو: هل تستطيع هذه الدول أن تفعل شيئاً لوقف العدوان وإنقاذ أهل غزة؟
منذ إعلان الجمهورية في مصر في 18 يونيو/حزيران 1953 وحتى عام 2005، ظل اختيار رئيس هذه الجمهورية عن طريق الاستفتاء العام للشعب على مرشح واحد، وهو ما نصت عليه الدساتير المتعاقبة.