أسرة مصرية رياضية جدا.. مروان ومنة يحطمان صورة الكاراتيه التقليدية
فرضت عائلة "السماحي"، حضورها القوي على الساحة الرياضية في محافظة دمياط شمالي مصر، من خلال لاعبين ساهما في تحقيق العديد من الإنجازات، خاصة في رياضة الكاراتيه ومجال الرياضة البدنية.
فرضت عائلة "السماحي"، حضورها القوي على الساحة الرياضية في محافظة دمياط شمالي مصر، من خلال لاعبين ساهما في تحقيق العديد من الإنجازات، خاصة في رياضة الكاراتيه ومجال الرياضة البدنية.
أسماء قنديل، ابنة محافظة دمياط، بشمالي مصر، اعتادت منذ صغرها الخروج عن المألوف، إذ بدأت بممارسة الرياضة في سن مبكرة، ثم واصلت طريقها لتصبح أول لاعبة كرة قدم في دمياط، ورغم الصعوبات التي توجهها لكنها تسير على طريقها بخطوات ثابتة.
معلنة التحدي وكسر التقاليد البالية، اجتازت في طريق حلمها الصعاب حتى باتت واحدة ممن يشار إليهن بالبنان في محافظة دمياط، شمالي بمصر، كونها أبدعت في فن "الزومبا".
"توفيت آية، الله يرحمها ويجعل مثواها الجنة، كانت من أوفى الفانز رغم معاناتها مع المرض".. هكذا نعى المغنى المغربي، سعد لمجرد، إحدى مُعجباته عبر حسابه على موقع "أنستقرام".
قبل حلول النهار، كان على السيدة العجوز سلامة إبراهيم أن تجمع أشيائها البسيطة مع أسرتها لترحل عن بلدتها الريفية في الحديدة اليمنية.
اقتحمت اللبنانية إنعام اليوسف واحدة من أصعب مهن الرجال منذ صغرها بعدما التحقت بمحل بيع اللحوم (ملحمة) الخاصة بعائلتها.
يحمل المصري عماد حمدي أسطوانة الغاز وشوايته على كتفيه، ويمشي في شوارع الإسكندرية بحثاً عن زبائن يشترون شطائره التي يعدها في الحال.
هنا معمل زجاج يدوي يقف محافظا على استمرارية صناعة تواجه خطر الاختفاء، خاصة في ظل اعتبار صناعة الزجاج بواسطة النفخ جزءا من التراث اللبناني، لكن عراقتها هذه لم تمنع شبح الاندثار من تهديدها.
كأحد الكفاءات العراقية التي تركت أثراً علمياً كبيراً في دول المهجر بعد أن ضاق بهم الوطن تحت ظروف شتى، يأتي تكريم الطبيب المغترب، رعد شاكر بـ"وسام الإمبراطورية البريطانية" استكمالاً لسلسة "مبدعي المنافي".
لم تمنعها الإعاقة من تحقيق أحلامها، وبعزيمة وإرادة قوية تحول ما اعتبره الناس مستحيلًا إلى حقيقة.
"لنصنع فرحة حقيقية في زمن الحرب، نرفع معها اسم اليمن، وننشر العلم ضد ثقافة الظلام"، إنها كلمات اليمني الشاب مجيب الرحمن الحروش.
حظي مقطع فيديو لسعودي يوزع أموالا على العاملين في الحرم المكي بإعجاب واسع على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمزيد من الإصرار والتحدي نجحت الشقيقتان مي ومنى الزاملي في كسر الصورة الذهنية النمطية عن قصار القامة.
كانت آخر مرة تنتظم فيها الجدة الفلسطينية جهاد بطو (85 عاما) في صف دراسي بالمدرسة عندما كان عمرها نحو 12 عاما.
شهد إكسبو 2020 دبي، الجمعة، مسيرة "العصا البيضاء" للاحتفاء ودعم أصحاب الهمم من ذوي الإعاقة البصرية.
أن تكون ممثلا محترفا أو حتى هاويا متميزا، هذا يعني أن تملك أدواتك: وجها معبرا، صوتا سليما قادرا على التنغيم، إجادة فنون الإلقاء..
صممت فتاتان مصريتان تطبيقاً للهواتف المحمولة يقدّم خدمة لجأ إليها الإنسان في العصور البدائية، وهي "المقايضة".
بوجه طفولي بريء، يقف محمد الأسمر أمام الكاميرات موثقا معاناة أطفال سوريا، ليترشح ذو الـ13 عاما للفوز بجائزة السلام الدولية للأطفال.
على خلفية أزمة "الميكروباص الغامض" الذي قيل إنه سقط من أعلى كوبري الساحل في نيل مصر، أعلن هشام الشوبكي تطوعه للبحث عن الجثامين.