
كيل بمكيالين.. منظمات حقوق الإنسان ضد الإمارات والعرب
يبدو أن الكيل بمكيالين هو السمت الرئيسي لمنظمات غربية كثيرة.
يبدو أن الكيل بمكيالين هو السمت الرئيسي لمنظمات غربية كثيرة.
قبل أيام، خرج علينا البرلمان الأوروبي بتقريره الممتلئ بالتناقضات والادعاءات والأخطاء، منتقداً ما سمّاه "وضع حقوق الإنسان في الإمارات".
كادت آيسلندا أن تُصبح الأحد أوّل دولة أوروبّية تفوز فيها النساء بغالبيّة مقاعد البرلمان، لكنّ إعادة فرز الأصوات أظهرت تراجع حصّة النساء إلى نسبة تُعادل 47,6%.
في صباح 16 سبتمبر/أيلول الجاري، كان العالم يبدأ يوما عاديا، وسط الأحداث المعروفة والمجدولة مسبقا، لكن البعض خطّط لهذا اليوم بشكل مختلف، على أمل النيل من قصة نجاح كبيرة في المنطقة العربية.
محاولة البرلمان الأوروبي البائسة للتشويش على نجاحات دولة الإمارات داخلياً وخارجياً لا تتعدى كونها فقاعة عابرة في فضاء واسع.
تمضي دولة الإمارات في صناعة مستقبل أبنائها، ثابتة على مبادئها، لا تحيد عنها مهما بلغت التحديات وصعبت الظروف.
حاول البرلمان الأوروبي، بقراره الأخير المجحف، أن يسجل إنجازاً برلمانياً انتخابياً، لكن مثل تلك الافتراءات "شنشنة نعرفها من أخزم"، ولا جديد في مثل هذه التهم تجاه الدول العربية.
لتكن الحقائق والمنطق محورا ننطلق منه حول وضع الإمارات.. فهي ليست دولة معزولة، بل تُصنّف بين الأوئل في الانفتاح على العالم.
منذ تأسيسها، ألزمت دولة الإمارات العربية المتحدة نفسها بأن تكون عوناً للمحتاجين والمعوزين في مختلف أرجاء العالم.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل