
«أطفال ومسنون».. 70 قتيلا في هجوم «إرهابي» ببوركينا فاسو
مجزرة جديدة ارتكبها إرهابيون، في قرية زاونغو بوسط شمال بوركينا فاسو، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 70 شخصا معظمهم من الأطفال والمسنين.
مجزرة جديدة ارتكبها إرهابيون، في قرية زاونغو بوسط شمال بوركينا فاسو، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 70 شخصا معظمهم من الأطفال والمسنين.
ترتكز منظومة الإخوان المسلمين الإعلامية على قاعدتين مهمتين؛ إحداهما ترتبط برصد الواقع وتقديم قراءة تخدم أهداف التنظيم، إلا أنه غالباً ما يكون هذا الرصد في غير محله، وتضل هذه القراءة طريقها.
رغم أن التوقعات بشأن مستقبل الإرهاب في دولة بنين لشهر مايو/أيار الماضي لم تكن جيدة، إلا أن رد فعل هذه الدولة الساحلية الأفريقية كان إيجابيًا.
قديما قالوا: لا يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل. واليوم لا يحتاج الإنسان لدليل ليقول إن محور تفاعلات العالم السلمية والحربية هو الاقتصاد، وأن الهدف الأسمى للدول والمؤسسات والأفراد هو الاقتصاد، إما لمعالجة أزمة اقتصادية، وإما لتحقيق حظوة مالية
في محاولة من الدولة التونسية لمنع تسلل الإخوان مجددًا إلى الشارع، بدأ البلد الأفريقي يسير على محورين، لتحييد خطر تلك الجماعة، التي تأبى الاستسلام للرفض الشعبي لها.
سنوات من الهدوء في باكستان، قطعتها عودة العنف، وتصاعد الهجمات المسلحة، ما زاد من المخاطر التي تواجهها قوات الأمن قبل الانتخابات الوطنية المقررة في يناير/كانون الثاني المقبل.
كشفت سلطات الأمن الإيرانية عن كارثة إرهابية، كادت تعصف بالعاصمة طهران، عن طريق تفجير داعش لـ30 قنبلة في وقت متزامن.
شلالات الدم تتدفق مجددا في بوركينا فاسو، البلد الواقع غرب أفريقيا والمثقل بندوب سنوات من الهجمات الإرهابية التي تستهدف الجيش والمدنيين.
يتسم إعلام جماعة الإخوان والملتحقة بهم بمختلف أنواعه والموجه من خارج مصر نحو شعبها وحكمها -وكما سبق لنا التحليل في مقالات عديدة سابقة- بأنه لا يتوقف عن البحث والاصطياد في كل مجالات الحياة المصرية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل