
4 قتلى بسلاح "ماي ماي".. مآسي الشرق تؤخر نهار الكونغو الديمقراطية
دماء على الطرقات والمركبات، ترسم بمداد قاتم يوميات القرويين في شرق الكونغو الديمقراطية وتحولها إلى مآسٍ تستعرض فصولا من المعاناة.
دماء على الطرقات والمركبات، ترسم بمداد قاتم يوميات القرويين في شرق الكونغو الديمقراطية وتحولها إلى مآسٍ تستعرض فصولا من المعاناة.
يشترك الإخوان مع باقي تنظيمات العنف والتطرف في وصف الأعداء والخصوم من ضباط الجيش والشرطة الداخلية أو المختلفين معهم سياسيًا بـ"الطاغوت"، في وصف يتبعه حكم بالتصفية الجسدية.
رغم مرور أيام على هجوم جربة بتونس، إلا أن توابع ذلك الحادث لا زالت تلقي بظلالها على المشهد في تونس، ذلك البلد الأفريقي، الذي يحاول التخلص من "سموم" عشرية الإخوان.
يومًا تلو آخر يغلق السودان باب العودة إلى ما قبل 15 أبريل/نيسان الماضي، ماضيًا في طريقه الصدامي بين الطرفين المتنازعين، الذي قد يؤدي به إلى سيناريوهات يراها البعض "كارثية".
الطعنة التي استهدفت فرد أمن في جنوب شرقي تونس، كانت تأمل على ما يبدو أن يكون نزيفها في العاصمة.
من عمولات أسلحة مرورًا بتسفير الشباب التونسي لبؤر التوتر إلى سندات التصدير والتوريد المشبوهة ومقايضة تحويلات المهاجرين بالعملة الصعبة، أساليب ملتوية اعتمدها زعيم حركة النهضة الإخوانية وعائلته، لتجميع ثرواتهم، من أفواه التونسيين.
رغم البعد الجغرافي بينهما، فإن أوروبا تضع الإرهاب في أفريقيا على قائمة أولوياتها، إدراكًا منها لخطورة تلك "الآفة السوداء" على أمنها القومي.
بعد أشهر من إعلان مصر، شبه جزيرة سيناء خالية من الإرهاب، دفعت خبرة البلد الأفريقي الذي عانى كثيرًا خلال الأعوام المنصرمة من "الآفة السوداء"، إلى تأهله لمنصب عالمي.
انخفاض في عدد عناصره، تقلص الهجمات بشكل كبير، حصد رؤوس بعض قادته، ملامح تقارير أمريكية أشارت إلى أفول نجم "داعش"، وإن حذرت من أن التنظيم الإرهابي ما زال يكافح لإثبات وجوده.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل