المقاطعة تعصف بأرباح الشركات القطرية
أرباح معظم الشركات القطرية الكبرى المدرجة في بورصة قطر تهبط متأثرة بتراجع معدلات نمو الاقتصاد وتدني الأنشطة الاستثمارية والتوسعات.
أرباح معظم الشركات القطرية الكبرى المدرجة في بورصة قطر تهبط متأثرة بتراجع معدلات نمو الاقتصاد وتدني الأنشطة الاستثمارية والتوسعات.
المقاطعة العربية لقطر تؤتي أكلها وها هي شركة أوريدو للاتصالات القطرية إحدى أكبر الشركات بالدوحة، لا تكاد تخفي اختناقها مالياً.
قطاعات السياحة والنفط والاستهلاك في قطر تظهر تراجعاً خلال شهر يوليو الجاري، ما يؤكد أن الأوضاع الاقتصادية في الدوحة على أسوأ ما يكون
التراجع الملحوظ في إيرادات وصافي أرباح شركة أوريدو القطرية للاتصالات يدفعها إلى البحث عن مصادر تمويل جديدة لتغطية نفقاتها الجارية.
قطر تكثف من اللجوء لأسواق الدين (سندات، أذونات، صكوك)، أو ما تعرف بالأموال الساخنة، لإعادة رفع قيم الأصول الاحتياطية المتراجعة.
الأزمة المالية التي تتعرض لها قطر، تدفع حكومة الدوحة للإقدام على بيع استثمارات تملكها في السندات والأذونات العالمية.
الحكومة القطرية والبنك المركزي يُسهمان في تعويض تخارج الودائع المصرفية للقطاع الخاص من البنوك العاملة في البلاد.
شركة مزارع أسترالية مملوكة لصندوق الثروة السيادي القطري أعلنت خسائر بقيمة ملايين الدولارات فضلا عن تراجع قيمة أصولها.
بنكا بروة وقطر الدولي القطريان يجريان مباحثات اندماج بلغت مرحلة متقدمة، وفقا لمصادر مصرفية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل