المقاطعون.. أزمة خلف الستار عشية الانتخابات الفرنسية
على قدم واحدة، تقف قارة أوروبا في انتظار الفائز بانتخابات الرئاسة الفرنسية، غير أن لاعبا جديدا دخل على خط المواجهة ويخشاه المحللون.
على قدم واحدة، تقف قارة أوروبا في انتظار الفائز بانتخابات الرئاسة الفرنسية، غير أن لاعبا جديدا دخل على خط المواجهة ويخشاه المحللون.
هل يمكن أن يكون هناك ثلاثة مرشحين بالجولة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية؟ وماذا يحدث في حال التعادل بالتصويت النهائي بين مرشحيْن؟
فرضت العلاقات مع روسيا نفسها وبقوة على انتخابات الرئاسة الفرنسية التي باتت قريبة من محطتها الأخيرة بتصويت غد الأحد.
لن تتمكن من وضع الانتخابات الرئاسية في سياقها العام بفرنسا، دون معرفة القواعد الحاكمة لنظام الحكم في البلاد.
وقت ظهور هذه الكلمات للنور، تكون فرنسا، موطن التنوير، ومعقل الحرية والمساواة والإخاء، على بعد ساعات من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، والتي ستجري صباح الأحد 10 أبريل/نيسان.
على الورق، يتنافس 12 مرشحا في الانتخابات الرئاسية الفرنسية، الأحد المقبل، لكن أرقام الاستطلاعات تشير لانحصار السباق بين 5 مرشحين.
قلصت مرشحة اليمين المتطرف ماري لوبان الفارق مع متصدر السباق إلى الإليزيه الرئيس إيمانويل ماكرون إلى نقطتين، قبل يومين من الاقتراع.
48.7 مليون ناخب فرنسي مدعوون الأحد المقبل للإدلاء بأصواتهم بانتخابات رئاسية تعقب حملة غير معهودة، ما يفتح الاقتراع على أكثر من سيناريو.
قبل أي اقتراع، تتعلق الأعين بنتائج استطلاعات الرأي المتتالية، ترى من المرشح المتصدر؟ ومن يضيق عليه الخناق؟ ومن يعاني تراجعا صعبا؟
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل