أمريكا والحرب على إيران
ترامب يصرح بأن أي تحرك من خدم إيران في المنطقة، وأي اعتداء منهم على المصالح الأمريكية سيُعد تعدياً إيرانياً على الولايات المتحدة.
ترامب يصرح بأن أي تحرك من خدم إيران في المنطقة، وأي اعتداء منهم على المصالح الأمريكية سيُعد تعدياً إيرانياً على الولايات المتحدة.
طهران اليوم تجازف بشعبها الذي يعاني من أزمات عميقة، أمر لا يمكن التغاضي عن صلته بالأصول الدينية القديمة وهي الزرادشتية.
الجانب الأمريكي يؤكد أنه لا يريد خوض الحرب، لكنه في الواقع يدفع نظام إيران إليها دفعاً، فالعقوبات الاقتصادية تنهك النظام، وربما تسقطه.
وزير خارجية فرنسا يؤكد أن "تهديد إيران بتعليق تنفيذ بعض التعهدات رد فعل سيئ من إيران، وعليها أن تُظهر نضجا سياسيا لاحترام التزاماتها".
التقرير يشير إلى أن معاناة الإيرانيين تزايدت مع وصول نسبة التضخم إلى نحو 40% وانخفاض قيمة الريال الإيراني بنحو 60% هذا العام.
لا يزال هناك تكتم إيراني على الدول التي سوف تشتري منها النفط، في الوقت الذي تملك فيه إيران تاريخا سريا ببيع النفط عن طريق التهريب
هذا التوتر الإقليمي أسهم في نشر نوع من القلق في المنطقة ويطرح تساؤلات حرجة
لقد استغلت إيران تسهيلات إدارة أوباما وزادت من التدخل في دول المنطقة في استخفاف واضح بسيادة جيرانها وتجاهل المصالح الأمريكية في المنطقة
إيران احترفت مهنة المخاطرة ولم تجرب أبدا العواقب، والمرات التي خاطرت فيها إيران باشتعال الحروب معها كثيرة
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل