#عيال زايد

الشيخ بن سالك

لماذا عام زايد؟

الحكايتان الإماراتية والقطرية تختلفان في كل شيء.. هما حكايةُ بر ووفاء في أبوظبي وحكاية عقوق ونكران في الدوحة

علي عبيد

كانت هوايته أن يغرس ويجني

مَن يستطيع منا أن ينسى ذلك اليوم، من يستطيع ألا يتذكره، نحن الذين تفتح عيوننا على الدنيا واسم زايد ملء السمع.

أحمد علي الحمادي

صورة قائد وفرحة شعب

والجميل أيضاً ما عايشناه في الأيام القليلة الماضية من تزامن بين مئوية زايد والذكرى الثانية والأربعين لتوحيد قواتنا المسلحة.

علي أبو الريش

شكراً خليفة

شكراً سيدي، الأرملة تقول شكراً، والثكلى تقول شكراً، والمطلقة تقول شكراً، والطفل، والشاب، والكهل، والموظف، والأرض بعشبها،

أمل عبد الله الهدابي

غرس زايد

عندما يشتكي عضو في المجتمع يتداعى له المجتمع وقيادته، هكذا علّمنا القائد المؤسس، وهكذا تحرص قيادتنا الرشيدة.

علي أبو الريش

مدرسة زايد

لم يكن زايد رئيس دولة فحسب، بل كان مدرسة أسست جيلاً طيب الأعراق، كان الملهم والمعلم، وكان الحلم الذي انبلج مع الصبح إشراقاً وأشواقاً.

محمد المسكري

يتجدد بنا إرث زايد

لهذا كله ؤ، ولن ترضى بأقلّ مما أراده لها القائد والوالد المؤسس، رحمه الله وطيّب ثراه.

كانت هذه اخر صفحة

هناك خطأ في التحميل

 subscribe sign
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
حمل أو حدث التطبيق