لماذا عام زايد؟
الحكايتان الإماراتية والقطرية تختلفان في كل شيء.. هما حكايةُ بر ووفاء في أبوظبي وحكاية عقوق ونكران في الدوحة
الحكايتان الإماراتية والقطرية تختلفان في كل شيء.. هما حكايةُ بر ووفاء في أبوظبي وحكاية عقوق ونكران في الدوحة
مَن يستطيع منا أن ينسى ذلك اليوم، من يستطيع ألا يتذكره، نحن الذين تفتح عيوننا على الدنيا واسم زايد ملء السمع.
العمل التطوعي والعطاء الإنساني سيشهد نقلة نوعية من خلال استخدام تقنيات التطوع الذكي في المهام الإنسانية لقوافل زايد الخير.
والجميل أيضاً ما عايشناه في الأيام القليلة الماضية من تزامن بين مئوية زايد والذكرى الثانية والأربعين لتوحيد قواتنا المسلحة.
شكراً سيدي، الأرملة تقول شكراً، والثكلى تقول شكراً، والمطلقة تقول شكراً، والطفل، والشاب، والكهل، والموظف، والأرض بعشبها،
افتتاح صرح زايد المؤسس لزيارة الجمهور قريبا؛ اعترافا بدور المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان على المستوى المحلي والعربي والدولي.
عندما يشتكي عضو في المجتمع يتداعى له المجتمع وقيادته، هكذا علّمنا القائد المؤسس، وهكذا تحرص قيادتنا الرشيدة.
لم يكن زايد رئيس دولة فحسب، بل كان مدرسة أسست جيلاً طيب الأعراق، كان الملهم والمعلم، وكان الحلم الذي انبلج مع الصبح إشراقاً وأشواقاً.
لهذا كله ؤ، ولن ترضى بأقلّ مما أراده لها القائد والوالد المؤسس، رحمه الله وطيّب ثراه.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل