
إخوان تونس و"التسفير".. قيادي بحراك "25 يوليو" يتعقب خارطة الإرهاب
سقط الغطاء الذي كان يعرقل فتح صندوقهم الأسود، وباتوا وجها لوجه مع مقصلة العدالة تطاردهم لتقتص منهم عما ارتكبوا من جرائم إرهابية.
سقط الغطاء الذي كان يعرقل فتح صندوقهم الأسود، وباتوا وجها لوجه مع مقصلة العدالة تطاردهم لتقتص منهم عما ارتكبوا من جرائم إرهابية.
تحركات مصرية سريعة في الحوار الوطني عبر مجلس أمنائه بالإضافة لتشكيل مقرري اللجان ومساعديهم والاستعداد لعقد جلساته قريبا.
منذ أن أطاح المصريون بجماعة الإخوان الإرهابية من السلطة عام 2013، كثّف التنظيم الإرهابي جهوده لإعادة أجواء الفوضى للبلاد، مستخدما كافة الأساليب غير النزيهة للنفاذ مجددا للساحة السياسية كان أخطرها الخيانة والتجسس ومحاولة إسقاط البلاد في سبيل تحقيق مصالحه.
تاريخ أسود للإخوان منذ تأسيس تنظيمهم الإرهابي الذي قام على العمالة مع الإنجليز ثم محاولات إحراق البلاد وإدخالها في أتون الفوضى حتى التحالف مع أمريكا في مرحلة ما يسمى "الربيع العربي" من أجل الوصول للسلطة ثم التجسس والخيانة لإسقاط البلاد بعد الإطاحة بهم.
أدرك أن الخناق يضيق وأن أمتارا قليلة قد تفصله عن السجن أو المنفى الاختياري، فأخرج ورقته المحروقة ملوحا بالفوضى ليعبد طريق الهروب.
إذا كان هناك شخص سيدخل التاريخ من بابه الواسع لمحاربته الإرهاب بقوة القانون، فبكل تأكيد هو الرئيس التونسي قيس سعيد.
إنشاء محكمة دستورية على أجندة برلمان ليبيا، في خطوة تستهدف فتح الطريق نحو خلاص القضاء من سطوة إخوان طرابلس ومليشياتهم.
أثارت مؤخرا قوة إخوانية سبق أن وجه المجلس الرئاسي بوقف تشكيلها الكثير من الجدل لدى اليمنيين باعتبارها مليشيات لتفخيخ الإجماع والتوافق في سدة حكم البلد.
"لن نكون سببا في أي قرار بالعفو عن أي شخص ينتمي لتنظيم إرهابي، أو يمثل أي نوع من أنواع التهديد على الأمن القومي المصري".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل