
تونس تعري فساد زمن الإخوان.. السجن بحق «حليفة النهضة»
تونس لا تزال تنبش فساد زمن الإخوان وتعري صناديقهم السوداء المشحونة بالانتهاكات والمغالطات على مدى أكثر من عقد.
تونس لا تزال تنبش فساد زمن الإخوان وتعري صناديقهم السوداء المشحونة بالانتهاكات والمغالطات على مدى أكثر من عقد.
بدأت السلطات القضائية اليمنية التحقيق بجرائم الاعتقالات التعسفية وزج الأبرياء في السجون من قبل قوات موالية لتنظيم الإخوان بين محافظتي تعز ولحج.
لطالما كانت المؤامرات والشائعات أسلحة الإخوان للعبور نحو السلطة، فإن بلغوا مرادهم وجهوها نحو خصومهم وإن فشلوا فعلوا نفس الشيء.
هجوم حاد شنه الرئيس التونسي قيس سعيد على تنظيم الإخوان الذي يحاول ضرب استقرار البلاد بشتى الطرق.
سارت ألمانيا خطوة على طريق مكافحة الإسلام السياسي، عبر حظر المركز الإسلامي في هامبورغ، فيما يمكن أن يكون خطوة أولى بطريق طويل.
مع طي تونس صفحة «النهضة» الذراع السياسية لتنظيم الإخوان في تونس، ووضع قياداتها في السجون، بتهم تورطوا فيها إبان «العشرية السوداء»، باتت الحركة بين قاب قوسين أو أدنى من «رصاصة الرحمة».
يوما بعد يوم يتقلص عدد المساندين لجبهة الخلاص الإخوانية في وقفتها الاحتجاجية الأسبوعية التي تنظمها يوم السبت من كل أسبوع أمام المسرح البلدي بالعاصمة التونسية.
في كل مرة يتابع المرء، صدفة أو تعمداً، إعلام جماعة الإخوان التقليدي وما يقدمه على شبكات التواصل تجاه مصر، والقائم عليه أعضاء منتمون للجماعة أو "ملتحقة" بهم من تيارات أخرى، تتأكد لديه كل الملاحظات المتعلقة بأدائه والسابق عرض وتحليل بعضها عبر شهور.
«كانوا في الظاهر خصماء لكن لم يكن أحد من أبناء شعبنا لا يعلم أنهم حلفاء».
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل