
12 عاما على ثورة ليبيا.. "17 فبراير" بانتظار حلم الاستقرار
12 سنة مرت على نهاية حكم العقيد الليبي معمر القذافي واندلاع الثورة لكن أكثر من عقد من الزمن لم يفلح في رسم طريق الاستقرار.
12 سنة مرت على نهاية حكم العقيد الليبي معمر القذافي واندلاع الثورة لكن أكثر من عقد من الزمن لم يفلح في رسم طريق الاستقرار.
يستذكر الليبيون اليوم ثورة الـ 17 من فبراير (شباط) وما عانوه منذ ذلك التاريخ من رحلة طويلة مع الإرهاب وجماعاته المتطرفة وعلى رأسها تنظيم الإخوان.
في 17 من فبراير/شباط 2011، ثار الليبيون لتغيير نظام العقيد معمر القذافي، لكن الأمر لم يسر كما تمنوا، وسرقت تنظيمات متطرفة، المسار.
مساع ليبية متواصلة لحل الأزمة الممتدة في البلاد منذ 12 عاما، توجها اليوم السبت لقاء هو الأول من نوعه منذ 2021، بين المشير خليفة حفتر ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي.
لا تزال المليشيات الخارجة عن القانون تقوض جهود إعادة الاستقرار للغرب الليبي.
على طريق الأزمة الليبية المُلبد بـ"الأشواك"، كانت الساعات الماضية "حبلى" بالعديد من الاختراقات، والتي قد تقود إلى انفراجات على أصعدة عدة.
اختتمت، الأربعاء، اجتماعات اللجنة العسكرية الليبية المشتركة (5+5) بحضور لجنة التواصل الليبية ونظيراتها من النيجر والسودان في القاهرة برعاية الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا عبد اللهِ باتيلي.
من جديد عوّلت الأمم المتحدة على الجيش الليبي وقيادته في تحقيق السلام والاستقرار بالبلاد.
لا يزال المجتمع الدولي يراهن على خارطة طريق حل الأزمة الليبية المعلنة من قبل أطراف النزاع في العاصمة المصرية القاهرة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل