موجز العين الإخبارية الاقتصادي.. ديون بريطانيا وخدعة السيارة التركية وحساب ترامب
أبرز الأحداث الاقتصادية تتضمن.. السيارة التركية المزعومة بمحرك ألماني، وترامب يمتلك حسابا مصرفيا في الصين، وقفزة بديون بريطانيا
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث في مجال الاقتصاد، في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي أحداث القطاع المهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
تعاني بريطانيا منذ رحيلها عن الاتحاد الأوروبي مطلع العام 2020 وحتى الآن من ارتفاع فاتورة الدين نتيجة بطء نمو الاقتصاد العالمي وكذلك تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد.
وكشفت بيانات رسمية، اليوم الأربعاء، أن الحكومة البريطانية اقترضت 36.101 مليار جنيه إسترليني في الشهر الماضي وهو ما يتجاوز 33.55 مليار إسترليني وفقا لتوقعات الخبراء، ليرتفع الاقتراض في النصف الأول من السنة المالية إلى مستوى قياسي يبلغ 208.5 مليار إسترليني.
مازال النظام التركي يواصل أكاذيبه بشأن تصنيع سيارة تركية محليا، فبعد كذبة التصميم الإيطالي تستكمل الشركة المصنعة باقي المكونات الأجنبية للسيارة الكهربائية بتكنولوجيا ألمانية وصينية
أبرمت شركة "TOGG" التركية القائمة على تصنيع سيارة كهربائية يزعم نظام الرئيس، رجب طيب أردوغان أنها محلية الصنع، اتفاقًا مع شركة صينية لتزويدها ببطاريات السيارة الجديدة.
عدلت الإمارات العربية المتحدة، الأربعاء، بعض أحكام قانون الإفلاس، في إطار الجهود الحكومية المستمرة لمواصلة تطوير الأطر القانونية والتشريعية لمختلف القطاعات، خاصةً القطاع الاقتصادي الذي يعد ركيزة أساسية ضمن استراتيجية الإمارات للأعوام الخمسين المقبلة.
واعتمد مجلس الوزراء الإماراتي، التعديلات، خلال جلسة عقدت اليوم برئاسة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وفق ما أوردته وكالة الأنباء الإماراتية (وام).
أكد طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية المصري، إن مصر نجحت خلال الشهور الأخيرة في عقد 12 اتفاقية جديدة للبحث عن البترول والغاز مع عدد من الشركات الكبرى، بالرغم من تحديات جائحة كورونا.
وتابع الملا في بيان صحفي للوزارة اليوم الأربعاء: أن بعض هذه الشركات تعمل لأول مرة في مصر مثل شيفرون، وإكسون موبيل، بالإضافة إلى الشركات العاملة بالفعل مثل بي بى، وشل، وتوتال.
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الثلاثاء عن أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمضى سنوات سعيا لإقامة مشاريع تجارية في الصين، حيث احتفظ بحساب مصرفي لم يكن معروفا سابقا، فيما يحاول ترامب تصوير منافسه الديمقراطي جو بايدن بأنه ضعيف في مواجهة بكين.
وتضيف الصحيفة، أن مؤسسة ترامب الدولية لإدارة الفنادق. هي التي تدير الحساب، ودفع الحساب ضرائب محلية بين 2013 و2015.