الطموح النووي المصري عاد للواجهة منذ الإعلان عن تفعيل البرنامج النووي عام 2007..وفي أغسطس 2010، تم اختيار منطقة الضبعة، شمال غرب البلاد
الحلم المصري بتوليد الكهرباء عبر الطاقة النووية يرجع إلى القرن الماضي، إلى أن جُمّد ذلك الحلم عقب حادثة تشرنوبيل عام 1986، بوقوع انفجار بمفاعل تشرنوبيل النووي بأوكرانيا.
عاد الطموح النووي المصري إلى الواجهة منذ الإعلان عن تفعيل البرنامج النووي عام 2007، وفي أغسطس/آب 2010، تم اختيار منطقة الضبعة، شمال غرب البلاد، موقعا لأول محطة نووية لتوليد الكهرباء.
تخللت المشروع النووي بعد ذلك فترة من الركود، حتى وقّعت موسكو والقاهرة في نوفمبر/تشرين الثاني 2015 اتفاقا تبني بمقتضاه روسيا محطة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية في الضبعة.