أثارت رقصة تضامنية مع غزة ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، وسط تساؤلات عن تاريخ "رقصة الحرية".
الرقصة التي أديت على أغنية سويدية Leve Palestina، يعود أصلها إلى الهنود الحمر.
وقدمت رقصة الفجر أو ما يُعرف بـ"رقصة الحرية" في غزة عندما رمى شاب فلسطيني حجارته بشكل فني متقن خلال رقصة ملحمية تجسد رفضه للاحتلال الذي يعاني منه شعبه.
ومنذ تلك اللحظة، أصبحت هذه الرقصة معروفة باسم "رقصة الحرية" أو "رقصة الفجر"، وهي ليست مجرد حركات جسدية، بل تحمل في طياتها رمزية عميقة تجسد إرادة الشعوب المظلومة التي تقاوم أشكال العنف الفظيعة التي تمارس ضدهم.