"العين" ترصد الانقسام في صفوف الانقلابيين بين أتباع صالح والحوثي، بعد اتخاذ الأمور منحى آخر.
تشهد صفوف الانقلابيين باليمن، في الوقت الحالي، انقساما بين الجانب التابع للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح الممثل في قوات الحرس الجمهوري، ومليشيات الحوثيين، وذلك بعد بدء اتخاذ الأمور منحى آخر يبدو أن صالح لم يخطط له عندما سلم صنعاء إلى المتمردين المسلحين عند بداية الانقلاب، ليبدأ الحوثي الآن في تولي زمام الأمور بالحركة الانقلابية رغم رفض صالح.