احتمالية عودة الدواعش وأطفالهم الذين تربوا على الإرهاب لأوطانهم، دفع ألمانيا إلى مراجعة القوانين لتقييد عودة القُصّر .
هزائم تنظيم "داعش" الإرهابي في معاقله الرئيسية بسوريا والعراق، يزيد من احتمالية عودة الدواعش والمسلحين الأجانب إلى أوطانهم الأولى بأوروبا.
احتمالية عودة الدواعش وأطفالهم، الذين تربوا على الإرهاب، لأوطانهم، دفع ألمانيا إلى مراجعة القوانين لتقييد عودة أطفال المسلحين بفرض رقابة أكبر على القُصّر أثناء دخولهم المدن الألمانية.
وقال جورج ماسن، رئيس المخابرات الألمانية، إن "أطفال الدواعش تعرضوا لغسيل المخ"، ما قد يجعلهم قنابل موقوتة تمشي على قدمين.